‫هاتف رينو6 برو 5G: عزّز من روح الشغف والقوّة خلال تحدّي دبي للياقة

•  أعد شحن هاتفك بسرعات لا مثيل لها باستخدام تقنية الشحن السريع SuperVOOC من أوبو بقدرة 65 وات

•  تم تصميم الجهاز بشكل أنيق مع الحفاظ على قدرته لتحمّل أقسى الظروف كالسقوط والأمطار والتلف ودرجات الحرارة العالية

دبي، الإمارات , 1 نوفمبر / تشرين ثاني 2021 /PRNewswire/ — يعود تحدي دبي للياقة في نهاية الشهر الجاري مع 30 يوماً مليئة بالأنشطة المجانية والفعاليات الرياضية والعروض الترفيهية التي تُركز على الصحّة وخاصةً اللياقة البدنية في إمارة دبي بدءاً من 29 أكتوبر وحتى 27 نوفمبر.

Dubai Fitness Challenge

قد تعاني بطارية بعض الهواتف خارج المنزل، ولكن بالتأكيد ليس هاتف رينو6 برو 5G من أوبو واحداً منهم! حتى مع وجود بطارية كبيرة بسعة 4500 مللي أمبير في الساعة، يبلغ سُمك الهاتف الذكي 7.99 ملم ويزن حوالي 188 جراماً فقط، قمة الإبداع أليس كذلك؟

سيكون هاتف أوبو الجديد رفيقك المثالي أثناء مرورك على أبرز معالم دبي على دراجتك الهوائية في فعالية تحدي دبي لركوب الدراجات الهوائية في 5 نوفمبر أو خلال المشاركة في الأنشطة العديدة المليئة بالإثارة والتشويق في ثلاث قرى رياضية ضخمة للياقة البدنية، وهي: كايت بيتش ومعرض إكسبو 2020 دبي وحديقة مشرف.

قد يكون التقاط اللحظات الحيوية والحركات العفوية تحدياً صعباً، خاصة عندما تكون نسبة شحن البطارية محدودة أو أثناء تنقّلك. تتغلب سلسلة هواتف رينو6 على هذه المشكلة بكل بساطة من خلال “SuperVOOC” تقنية الشحن فائقة السرعة والموثوق بها، والتي تستخدم أعلى مستوى من الحماية متعددة الطبقات في جميع الدوائر الكهربية الرئيسية، بما في ذلك الشاحن وكابل USB والهاتف المحمول والبطارية المحمية بواسطة رقائق إلكترونية ذكية. وبفضل هذه التقنية الحائزة على براءة الاختراع، يتيح الشحن لمدة خمس دقائق لهاتف رينو6 للمستخدمين الاستمتاع بكل لحظات الحياة على أكمل وجه دون القلق بشأن عملية الشحن البطيء لأوقات طويلة.

OPPO Logo

واتباعاً لقيم ومبادئ العلامة التجارية الراسخة والتي تضع المستخدم على رأس أولويتها، تعمل أوبو بشكل دؤوب على تحسين وتطوير تقنية الشحن السريع SuperVOOC، لتلبية احتياجات المستخدمين للشحن في جميع الظروف البيئة المختلفة أياً كانت عدد الأجهزة ومهما كانت المواقف اليومية التي يواجهونها، بالإضافة إلى الحد من قلق مستخدمي الهواتف المتوافقة مع شبكات الجيل الخامس إزاء نسبة الشحن المتبقية في هواتفهم.

تم تصميم الهاتف ليبدو أنيقاً ولامعاً دون المساومة على قدرته على تحمّل السقوط العرضي، بالإضافة إلى مقاومة رذاذ الماء في الأيام المُمطرة، إذ يعني ذلك أنه لا داعِ للقلق إذا انزلق هاتفك من جيبك أثناء التمرين. ولاختبار مستوى متانته، رفع مصنعو الهاتف قدرته على تحمّل صدمات السقوط من ارتفاع 1.5 متراً مقابل معيار الارتفاع الافتراضي لاختبارات فحص المتانة والقوّة البالغ 0.8 متراً. قام مهندسو الفحص أيضاً برش الماء على أسطح الهاتف الأربعة في ظروف محاكاة للمطر، وكما هو متوقّع من هواتف أوبو دائماً، فقد اجتاز الهاتف الاختبار بنجاح ساحق دون التأثير على أياً من إمكانياته.

خضع الجهاز أيضاً لاختبارات مقاومة التعرّق، وقد حصل على أعلى مستويات الأمان حتى عند ممارسة الرياضة مع وضع مستحضرات التجميل. بالإضافة إلى كل هذه المزايا، يمكنك وضع هواتف رينو6 في جيبك دون القلق من تداخل الشحنات الكهروستاتيكية الناتجة عن الاحتكاك مع القماش، إذ أن قدرة الهاتف على تحمّل هذه الشحنات لا تُقارن على الإطلاق.

وأيضاً، تم وضع الهاتف قيد الاختبار والفحص لقياس قدرته على تحمّل التلف الناتج عن الاستعمال العادي، إذ اُختبرت الأزرار ومنفذ الشحن في هواتف رينو6 عن طريق الضغط عليها بقوّة آلاف المرات، بما في ذلك أزرار الطاقة والصوت وبصمة الإصبع لمحاكاة ظروف التآكل والتلف الطبيعية الناتجة عن الاستهلاك لسنوات عديدة.

هل لديك مخاوف فيما يتعلق بدرجة الحرارة ومستوى الرطوبة وقوة الرياح؟ لا يوجد داع للقلق أبداً! لضمان أن أجهزة سلسلة هواتف رينو6 ستحافظ على معايير أداء مُتسقة ومُستدامة بغض النظر عن البيئة المحيطة، تم تعريض الأجهزة لدرجات حرارة عالية ومستويات رطوبة مختلفة لبضع أيام مُحددة، لم تجتاز الهواتف الاختبارات بنجاح فحسب، بل تم التأكد من أن وظائف الهاتف ومكوناته سليمة وتعمل بشكل طبيعي، مع عدم وجود علامات تلف أو تأثّر على سطح الهاتف.

حتى بدون التعرّض لدرجات حرارة عالية، من المحتمل أن ترتفع درجة حرارة الهواتف بسبب الطاقة الكهربائية المُولدَة في مكونات الهاتف الداخلية، وخاصةً الأجهزة المتوافقة مع شبكات الجيل الخامس 5G. ومع ذلك، فإن هذا لا يؤثّر على أداء هواتف رينو6 المُزودة بمكونات متطوّرة ومبتكرة للحد من أي ارتفاع في درجة الحرارة والتحكم فيها، حيث تم اختبارها في العديد من سيناريوهات وظروف الحياة الواقعية.

لمحة عن أوبو

تأسست أوبو في عام 2004، وتعد من أبرز الأسماء الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا، حيث تشتهر بتركيزها على التقنيات المبتكرة واللمسات الفنية المتميزة في التصميم.

وتهدف أوبو إلى بناء منظومة متعددة المستويات من الأجهزة الذكية، تواكب من خلالها عصر الاتصالات الذكية الذي نعيشه. وتعتبر الهواتف الذكية التي تنتجها أوبو منصةً لتقديم محفظة متنوعة من الحلول الذكية والرائدة، على مستوى الأجهزة والنظام والبرمجيات. ولتحقيق هذا الهدف، أطلقت أوبو في عام 2019 خطة على مدى ثلاثة أعوام، لاستثمار 7 مليار دولار أمريكي في مجال الأبحاث والتطوير، لابتكار تقنيات تسهم في تعزيز إمكانيات التصميم.

وتبذل أوبو جهوداً دائمةً لوضع منتجات تتميز بأعلى مستويات التطور التكنولوجي ضمن تصاميم جمالية مميزة وفريدة في متناول المستخدمين في مختلف أرجاء العالم، استناداً إلى فلسفة العلامة التي تتمحور حول الريادة والشباب والقيم الجمالية، حيث تلتزم أوبو بتحقيق هدفها في منح المستخدمين الاستثنائيين إمكانية الإحساس بجمال التكنولوجيا.

وركزت أوبو، خلال العقد الماضي، على تصنيع هواتف ذكية تتميز بإمكانيات تصوير غير مسبوقة، حيث أطلقت أول هواتفها في 2008، وأطلقت عليه اسم سمايل فون، وكان بداية انطلاقها في سعيها الدائم نحو الريادة والابتكار. ووجهت العلامة اهتمامها على الدوام على احتلال مركز الصدارة، وهو ما نجحت في تحقيقه عبر تقديم أول هاتف ذكي مزود بكاميرا دوارة في عام 2013، فضلاً عن إطلاق أنحف هاتف ذكي في عام 2014، كما كانت أول شركة تقدم تكنولوجيا بيريسكوب في كاميرا الموبايل، أتاحت لها تقديم خاصية التقريب خمس مرات وتطوير أول هاتف ذكي تجاري متوافق مع شبكات اتصالات الجيل الخامس في أوروبا.

وتحتل أوبو اليوم المرتبة الرابعة بين علامات الهواتف الذكية، عبر الأجهزة الذكية وواجهة المستخدم ColorOS وخدماتها الإلكترونية مثل أوبو كلاود وأوبو+.

وتقدم أوبو خدماتها ومنتجاتها في أكثر من 40 دولة، كما تدير ستة معاهد للأبحاث وخمسة مراكز للبحث والتطوير موزعة في مختلف أنحاء العالم، من سان فرانسيسكو غرباً وصولاً إلى شنجن شرقاً. كما افتتحت الشركة مركزاً دولياً للتصميم في لندن، وتلعب هذه المراكز كافة دوراً محورياً في ابتكار أحدث الحلول التقنية التي تسهم في رسم ملامح مستقبل الهواتف الذكية وقطاع الاتصالات الذكية.

لمحة عن أوبو الشرق الأوسط وإفريقيا

دخلت أوبو سوق منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في عام 2015، عبر تأسيس مكتب إقليمي لها في العاصمة المصرية القاهرة. وبعد النجاح الكبير الذي حققته مبيعات الشركة خلال عامها الأول من وجودها في القاهرة، أطلقت أوبو خطط توسع طموحة في المنطقة، حيث أطلقت عملياتها في الإمارات العربية المتحدة في عام 2019. تتمتع أوبو حالياً بحضور فعلي في أكثر من 13 سوقاً في المنطقة، بما فيها مصر والجزائر وتونس والمغرب والبحرين والإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية وسلطنة عُمان والكويت وقطر والبحرين وكينيا ونيجيريا وجنوب إفريقيا ودول شرق البحر المتوسط.

وسعياً لتعزيز حضورها في المنطقة وتماشياً مع استراتيجيتها لتكييف منتجاتها مع متطلبات الأسواق المحلية، زادت أوبو من استثماراتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا عبر تأسيس معمل في الجزائر في عام 2017. وأصبحت الشركة بذلك أول علامة تجارية صينية تؤسس منشأة صناعية في منطقة شمال إفريقيا. وعملت أوبو على تطوير وتحسين منتجاتها بناء على متطلبات الجمهور المستهدف وآرائه في كل منطقة، كما حرصت دوماً على تخصيص حملاتها الترويجية وفقاً للثقافة المحلية، وما يناسب فئة المستهلكين الشباب في كل دولة. كما تحرص الشركة على الدوام على العمل مع فرق محلية للتعرف بشكل أفضل على المستهلكين المحليين وتوفير خدمات على أعلى مستوى من الجودة.

وبدأت أوبو خلال العام الماضي بتعديل خط منتجاتها بما يتلاءم مع منطقة الشرق الأوسط تحديداً، حيث أطلقت هاتفها الذكي الرائد ضمن سلسلة أوبو فايند X وطرحت سلسلة هواتف أوبو رينو. وستواصل أوبو تطوير خط منتجاتها المحلية لتوفير المزيد من سلاسل الهواتف الممتازة للمستهلكين في المنطقة.

وتعمل أوبو، انطلاقاً من مكانتها كشركة عالمية رائدة في مجال الابتكار والتكنولوجيا، على اتباع أعلى معايير الاستدامة للحفاظ على البيئة لأجيال المستقبل، وسعت إلى إحداث تغييرات إيجابية عبر إطلاق مبادرات اجتماعية وإنسانية محلية، فضلاً عن الحملات الخيرية.

Photo – https://mma.prnewswire.com/media/1675055/OPPO_Fitness.jpg
Logo – https://mma.prnewswire.com/media/1451542/OPPO_Logo.jpg